تحية أستاذ آل طلال م صمد.
لقد أكدت في مقالك إن الأحاديث كتبت في القرن العاشر الميلادي، وهذا صحيح، ولكن الأهم من ذلك، هو القرآن، فإن أقدم نسخة للقرآن ترجع للقرن العاشر الميلادي، بل إن القرآن الذي بين أيدينا هو قرآن العثمانيين، ولا وجود أي نسخة أو أثر لقرآن عثمان، أو قرائين أبوبكر، أو قرآن الحجاج، الذي فرضه بالقوة بعد أن أضاف وحذف ووضع النقاط، وسالت دماء كثيرة بسببه، أو قرآن علي بن أبي طالب، الذي وعد الشيعة بأنه سيأتي به المهدي المنتظر؟؟؟ تحياتي ...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القران يخلو من دليل يثبت هجره محمد / ال طلال م صمد
|