اعتقد بان مشكلة الاحزاب الشيوعية العربيى ـ نحديدا ـ تنحصر في عدم اخذ الجوانب الوطنية بعين الاعتبا، -فكانت اذا شتت في موسكو تحمل الشماسي- على سبيل المثال، المسألة الدينية في المجتمع العربي لم يحسب لها اي حساب في برنامج الحزب الشيوعي، مسألة الوحدة العربية لم يكن العمل لها بذات الاهمية، علما بان الوحدة هي الطريق الاقصر لبناء الاشتراكية ولتحقيق العدالة الاجتماعية، الارتباط بالاممية على حساب الطرح الوطني والقومي، ارجع الى مسألة الاعتراف بدولة اسرائيل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مساهمة فى تجديد الفكر الماركسى -4- / رياض حسن محرم
|