خاطرة رائعة استمتعت بقراءتها أيما استمتاع والفكرة لطيفة جداً. شكرًا لدكتور ريمون وكل بدلائه ال٢-;-٥-;-٠-;- مليون ناقص واحد وأقول بان البشرية كانت محظوظة في ان ينجح حيمن ريمون وتفشل الحيامن الباقية. عسى ان نستطيع بالمستقبل القريب الكشف على الحيمن الذي يصعب على فايروس الدين ان يصيبه لكي لا يؤمن بفكرة الدين البسيطة ونعطيه الأولوية بالسباق من اجل التلقيح و يمتلئ العالم بأمثال ريمون ويرقى المجتمع فكريا
د. سدير الزبيدي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بَدَائِلِي الكَامِنَةُ / ريمون نجيب شكُّوري
|