دماء الأكراد اصبحت مادة للمتاجرة ومعاناة وقضية الشعب الكردي أصبحت مصدر رزق وولائم ومدح لبعض المتلبسين بثوب ابليس فكل من لا يعرف قرعة ابوه و دخوله باب الافلاس و تلقي بعض الاشارات يبدأ ليصيح ويبكي على الكرد وقضيتهم ونحن مللنا هذه الاقلام وهذه الوجوه الممقوته والملونة بأموال ومصادر مشبوهة من الغادري الى خدام والسلة تجمع الكل في الاهداف ولا تفرقهم في النوايا والاصل ولعل كاتبنا واحدا من المهرة بفن السلل.والمقالة ليسا الاحديث ركيك لاجل جني اهداف قادمة وصاحبنا ليس الا موظف عند خدام وجماعته والخافي اعظم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القطة السورية تأكل صغارها / علي الحاج حسين
|