أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نبؤة المسيح عن نهاية الكون وزال الحياة !!!!! / حسين شبّر - أرشيف التعليقات - الى فؤاد عبد الخرافة - عماد










الى فؤاد عبد الخرافة - عماد

- الى فؤاد عبد الخرافة
العدد: 51566
عماد 2009 / 10 / 6 - 17:54
التحكم: الكاتب-ة

رغم اني ملحد لكن بعض الامور الاسلامية القديمة لازالت تعجبني و احدها هو عدم مجادلة السفهاء، و المقصود بالسفيه هو الانسان قليل العقل ممن لا يستطيع السيطرة على اقواله و افعاله، و انا اطلب منك ان تنظر في المرأة و ستجد امامك سفيها بكل معنى الكلمة.

الامر الوحيد الذي ازداد اقتناعي به بعد هذا الجدل هو ان دين يوجد فيه شخص بمستوى عقلك هو بالتأكيد دين غير عقلاني و غير حقيقي و يستحق ان ابصق عليه و ادوسه بقدمي و انا مطمئن الخاطر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نبؤة المسيح عن نهاية الكون وزال الحياة !!!!! / حسين شبّر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الأقصى 684 - إنقاذ نتنياهو بين وهم -ما بعد الحداثة- وا ... / زياد الزبيدي
- لم أخنك حتى في أفكاري: دوستويفسكي والحب كمرآة للوجود / أوزجان يشار
- مروان… صوت الحرية في ليل السجون / سامي ابراهيم فودة
- قصيدة غزلية بعنوان وشم الغرام - / عمر غصاب راشد
- جسر على نهر الاسئلة: الشاعر طه الزرباطي / داود السلمان
- تحت شجرة التين / كريم عبدالله


المزيد..... - الأمم المتحدة: تضاعف عدد الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية ...
- إسرائيل تسرّع استيطان الضفة الغربية بخطة E1.. وسموتريتش: -ال ...
- ما سر ارتباط فرشچيان بالسجادة الإيرانية في مقر الأمم المتحدة ...
- كيف يمكن للمراحيض العمومية أن تنقل الأمراض؟
- عراقجي: لم نصل لمرحلة تسمح بمفاوضات فعالة مع أميركا.. ولا يح ...
- دير البلح: مظاهرة أمام مستشفى شهداء الأقصى للمطالبة بإنهاء ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نبؤة المسيح عن نهاية الكون وزال الحياة !!!!! / حسين شبّر - أرشيف التعليقات - الى فؤاد عبد الخرافة - عماد