أبا صبحي الورد عاش قلمك وعاشت ذاكرتك الخصبه انك تطير وتنتقل كالفراشه بين الزهور....! أو كالنحله التي تستقي وترشف عطر كل ورده تقف عليها تجعل القارئ يتابع القصه.. أصبحت مشدود ومتسمر على الكرسي أريد أن أتابع وأعرف النهايه للقصه الجميله سرحت في متاهات أردت أن اعرف صاحب القصه لكن مع الأسف الشديد لم أفلح أنها قصه مشوقه وسر جديد ظهر للحياة بعد أن كان مخزوننا في ذاكره الطيب أبو صبحي تحياتي الحاره أخوك أبوبلسم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جذور واهية...قصة قصيرة / عبد الإله السباهي
|