كنت افضل ومنذ ان سمعت بقصة بشت آشان ان ينبري احد ما ـ او بضعة اشخاص بالمبادرة برواية الاحداث مثلما عاشها وبدون تهجم على هذا وذاك. بهذه الطريقة نستطيع نحن الجمهور الذي لم يعش هذه الاوضاع وقتها ان يحدد موقفه ويحكم. اما اسلوب الشتائم والتشهير بغياب كل توضيح مفصل للاحداث وقتها فاقول لكم انا آسف ولكني لن اصوت لايآ منكم ولن اتبع بغياب الحقيقة. وإلا فما فرقكم عن جريدة الثورة ايام صدام او الاحزاب الحاكمة حاليآ ؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل نجح الجيلاوي والبغدادية في أعطاء قراءة منصفة وموضوعية ((لأحداث بشتاشان)) / حاكم كريم عطية
|