انا لا اعول كثيرا علي الكبيسة فهي احدي مؤسسات الحكم في مصر. اقتراح الاستاذ الفاضل Amir Baky اجدر بتبنيه بعد ان تتشكل كتلة من جميع العلمانيين من المسلمين والمسيحيين وباقي الطوائف صاحبة المصلحة من مدنية الدولة بالضغط بان تكون حقوق الانسان في الوثيقة الدولية هي المرجع للجميع. فالحقوق في الاديان منقوصة وطائفية وعنصرية ولا تلبي المجتمعات الحديثة بل ولم تلبي مطالب اي شعب طوال التاريخ. تحية لك وشكرا جزيلا لهذه المقال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الماده 219 بين السلفيين والكنيسة / هشام حتاته
|