لو كان الحديث ضعيف وموضوع، لقتلتم مسلم والبخاري وأحمد إبن حنبل. ولكن، هذا هو طبع لدى المدافعين عن الإسلام. إذا كان هناك آية أو حديث صادم لهم، يقولون الآية منسوخة، أو يضعون شرح لها، ليس موجود لا في الآية ولا في التفاسير، ونفس الشيء عن أحاديث محمد، يسمونها صحيح مسلم والبخاري، ومسند أحمد، أي لايدخلها باطل، وحين تنشر جزء من غسيل محمد من مسلم والبخاري، يقولون حديث ضعيف أوموضوع أو إسرائليات. إعطونا كتب أخرى فيها أحاديث صحيحة، ومن ثم نرمي البخاري ومسلم في مزبلة التأريخ.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألاسلام ما اعتبر ألمرأة نجاسة كما اعتبرها الكتاب المقدس / عبد الحكيم عثمان
|