كنتُ أود ألاَّ يُقْحِم السيد ممجد ماجد ديوب -السياسة- في -الفيزياء-؛ فكراهيته السياسية لي لكَوْنِه مُحِبٌّ عاشق لبشار الأسد لا تُجيز له أنْ يتطاول على حقائق فيزيائية. مع ذلك أقول له موضِحاً إنَّ تأثيرات الجاذبية لا يمكن تمييزها من تأثيرات التسارُع (لا السرعة)-، بحسب مبدأ -التكافؤ (أو التاْثُل)-؛ فإذا كان بطء (أو تمدد) الزمن نتيجة حتمية لحقل الجاذبية القوي، فلا بدَّ لـ -التسارُع (لا السرعة بحد ذاتها)- من يعطي النتيجة نفسها، وهي بطء الزمن؛ فهلاَّ فَهِمْت.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين يكمن السبب في تباطؤ الزمن؟ / جواد البشيتي
|