بدون شك هذا المخلوق سعد الدين ابراهيم اغرب شخصيه رايتها فى حياتى ,انه وصولى لولبى حلزونى كاذب مطبلاتى مهللاتى مزمراتى ,اكيد انه يحتاج الى بروفيسور فى علم النفس لكى يعرف مصادر امراضه النفسيه ,اتذكر انه كان يؤيد الاقباط وبعد ذلك غير وجهته الى الجماعات الاسلاميه واصبح اسلامجى ,انا اعتقد انه ينفذ توجهات الاداره الامريكيه فى مقابل المعلوم الذى يتلقاه منهم ,واضح ان وجه الرجل يشع بالغباء والنفور ,بالطبع القنوات التليفزيونيه التى تستضيفه اكيد تلام على هذا العك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أفراح القتلة وأعراس اللصوص! / محمد عبد المجيد
|