تنص احدى آيات الكتاب المقدس فى العهد الجديد على أن -ما يجمعه الله لا يفرقه انسان-و من أجل هذا تبقى الكنيسه الأرثوذكسيه على موقفها الثابت استنادا على القاعده الفقهيه لا اجتهاد مع النص.و عندما تلتزم الكنيسه بموقف ينتصر دائما للكتاب المقدس فمن غير اللائق و من غير الموضوعى أن نصفها بالجمود و السلفيه.ثم لنفترض جدلا سلفيتها,فهى لم و لن تسعى للحكم وفق رؤيتها السلفيه المزعومه.فالضرر هنا -ان وجد- يقع على الخاص و ليس على العام (بعض النسوه و ليس مجتمع بأسره),لذا لزم التنويه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السلفيةالارثوذوكسية / محمد عبد الفتاح السرورى
|