أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإخوان المسلمون: بلغ نفاقهم حدّ إرهابهم! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - انكم تعطونها اكبر من حجمها - محمد خليل عبد اللطيف










انكم تعطونها اكبر من حجمها - محمد خليل عبد اللطيف

- انكم تعطونها اكبر من حجمها
العدد: 4932
محمد خليل عبد اللطيف 2009 / 1 / 12 - 17:14
التحكم: الحوار المتمدن

لديك نفس اسلوب الاخوان المجرمين ولكن على الطرف المعاكس وان دل على شئ فانما يدل على الارهاب المتمثل بهم وبك وبمؤيديك...بالمناسبة هذا دليل على انك لم تستفيدي من الغرب الديمقراطي وانما بقيت حاملة للتطرف الشرقي...انصحك بالاختلاط قليلا مع الحركات اليسارية في الولايات المتحدة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإخوان المسلمون: بلغ نفاقهم حدّ إرهابهم! / وفاء سلطان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في عيد الميلاد… ميتافيزيقا الشمعة والغياب / رانية مرجية
- قرود الجليد اليابانية تسترخي في الينابيع الساخنة ب-وادي الجح ... / ندى محمد
- من يعقد الصفقة؟؟؟ / مازن صاحب
- الحكومة السورية الانتقالية بلا إنسانية: أسرى منذ 2012 بلا عف ... / محمود عباس
- من يتحمل تردي الوضع المالي للبلد المواطن ام المسؤول ..؟ / وهبي الحسيني
- إلى هند الضّاوي: المسيحية المصرية إستمرارا لحضارة مصر القديم ... / ابرام لويس حنا


المزيد..... - شبكة CBS توقف فجأة تقرير برنامج -60 دقيقة- حول من يرحلهم ترا ...
- هل تساءلت يومًا من أين يشتري البابا حذاءه؟
- طلاق صاخب.. ثنائيات انفصلت في 2025 بعد سنوات طويلة من الارتب ...
- لمنافسة -نتفليكس-.. -باراماونت- ترفع سقف عرضها للاستحواذ على ...
- وقف النار الهش في غزة: المرحلة الثانية وإعادة الإعمار في صلب ...
- ترامب -ينصح- مادورو: -كن حكيمًا وغادر-.. وبكين وموسكو تؤكدان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإخوان المسلمون: بلغ نفاقهم حدّ إرهابهم! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - انكم تعطونها اكبر من حجمها - محمد خليل عبد اللطيف