أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أمريكا وحش الكون بالكون عم تطمع بالقوة بالنيوترون بدها البشر تركع / عتريس المدح - أرشيف التعليقات - تعليق -132 - علي البابلي










تعليق -132 - علي البابلي

- تعليق -132
العدد: 492701
علي البابلي 2013 / 9 / 3 - 21:11
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ علاء الصفار ...أخجلتني بكلامك واعتذر لك واعترف انني كنت جلفا وجافا ..وبصراحة قد أطلعت على بعض مقالاتك فوجدت فيها افكارا تستحق الثناء والاعجاب وتتفق وتتقارب مع افكاري اليسارية الثورية ...وأأسف لتعكيري مزاجك
امنياتي لك بالنجاح والتفوق


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمريكا وحش الكون بالكون عم تطمع بالقوة بالنيوترون بدها البشر تركع / عتريس المدح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تناغم الأبوة والطفولة في أقصوصة(كاميرا أبي) للقاصة حنان إسما ... / صبري فوزي أبوحسين
- حين أصبح اطفال الإيزيديين بضاعة رخيصة في أسواق النخاسة الداع ... / خالد محمود خدر
- سياسة الاسترضاء أم العودة دائمًا بخفي حنين؟ / عبد المجيد محمد
- تعهدات المملكة المتحدة وفرنسا لن تمنع نتنياهو من قصف غزة، لك ... / عبد الاحد متي دنحا
- وليدات الغبش بين الجهاد والشماتة / بثينة تروس
- الماركسية: تحليل علمي لا نبوءة حتمية سقوط الرأسمالية / حميد كوره جي


المزيد..... - ترامب يوضح ما قام به مبعوثه ويتكوف خلال زيارته إلى غزة
- -درع صاروخي فضائي-.. البنتاغون يحدّد أول اختبار رئيسي لـ -ال ...
- ما الأسباب الطبية للإجهاض المتكرر.. وهل يشكل خطرًا على الحمل ...
- الاتحاد العام لنقابات عمال مصر يدين “مظاهرة تل أبيب المأجورة ...
- بعد زيارة ويتكوف.. هل تدير واشنطن أزمة الجوع أم الرواية في غ ...
- الكونغو ورواندا تتحركان لتنفيذ اتفاق السلام رغم تعثر الالتزا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أمريكا وحش الكون بالكون عم تطمع بالقوة بالنيوترون بدها البشر تركع / عتريس المدح - أرشيف التعليقات - تعليق -132 - علي البابلي