وهناك أمر وهو إن الله كان ملزم بأن يكون طرف في الأحداث إلى أن ختم محمد رسالته وبهذا يكون محمد قد ختم وأنهى عمل الله أيضاً فالله كان ملزم طول فترة الوحي على محمد بأن يكون جاهز وجبرائيل جاهز لنقل الرسائل ..فبإتمام الرسالة وقول محمد بأنه خاتم الأنبياء والمرسلين أنهى عمل الله وعمل وجبرائيل ..وإلى الملتقى يوم القيامة ..وهذا يعني إن الله أنهى مهمته في الأرض وكل شيء يسير كما قرر ولا حاجة لوجوده لأنه لا يجوز بأن يتدخل ويغير الأحداث .. يعني الله في فترة نقاهة إستراحة ...إلا إذا كان له عمل أخر في أكوان أخرى ..تابع ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فكرة تمددت فأصابها الإرتباك والعبث-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم. / سامى لبيب
|