بعضهم لازال ساذجا يعتقد نفسه ذكيا يكرر اسطوانة الإلحاد المزعومة إياها والمصيبة نحن نعلم يقينا أنه يسوعي متعصب أرثوذكس! هو يفتري ببجاحة على بعض الناس فلا أعلم كيف عرف؟ هل حضر الواقعة؟ بأي صفة؟! مادوره بتلك الواقعة؟ أما نحن فمما يكتبه نكتشفه ونعرف حجم تعصبه ومدى سوء كذبه وأما قدحه بكتابه فشأنه ولكن لن ينطلي علينا كذبه فما خطته أنامله فضحته! وننصح من تفاعل معه ألا يدخل بسجال معه ومع أمثاله فمن عقيدته آمن تخلص صعب نقاشه لاسيما المتعصب الحاقد منهم وشكرا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثالوث المقدس / جهاد علاونه
|