اقول يتنازل لفائدة الحقيقة التاريخية والجغرافية لكن بحذر شديد مخافة من ان تقلب عليهم الطاولة ولأن الزمن كثيرا ما كان حالا لكثير من المشاكل فلاباس من محاولة تمديد اجل النظام باللعب بورقة العروبة والأسلام وبالتالي توجيه الأنضار الى المشرق ما دام ان المطالبة بالدولة الأمازيغية لم تفرض بعد بالشكل المهدد لمصالح النظام. وكما اعتمد الغزاة بالأمس على محاربة ابناء الأرض بيد بعضهم البعض فلم لا خلق نزاعات فيما بينهم لدرجة تفظيل بعضهم الأسلام عن الوطن والآخر القومية العربية ايضا عن الوطن الا يوجد حزب مجهري يناصر قيام جمهورية عربية على اقاليمنا الجنوبية وبالرغم من ذلك لم يتهم باقترافه جريمة الخيانة العظمى للوطن؟ تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشرق اولا ... ثم الوطن ثانيا / محمود بلحاج
|