سورتي الحفد والخلع بخصوص سورتي الحفد والخلع فإن أبي ابن كعب أثبت هذا الدعاء في مصحفه، وهو قد أثبتَ في مصحفه ما ليس بقرآنٍ من دعاء أو تأويلٍ ( البرهان في علوم القرآن للزركشي2/ 136). و وجود هذا الدعاء في مصحف أبي بن كعب راجع الى ان بعض الصحابة الذي كانوا يكتبون القرآن لأنفسهم في صحف أو مصاحف خاصة بهم ربما كتبوا فيها ما ليس من القرآن .. مثلما كانت تكتب عائشة في مصحفها تأويلاتها . اما رواية الملحد سامي فهي من كتاب ( غريب الحديث و الاثر ) لابن الاثير، فكعاده الملحدين لا يعرفون اي حديث يؤخذ به .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تحريف القرآن بين المنطق والتراث-الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|