لم أفهم حديثك عن (الأقليات الإسلامية ومدى شرعية ما جاء في المقال)، هل ما جاء فيه ليس من صميم الإسلام نصا وروحا وممارسة؟ هل وقع هذا التطبيق أم لم يقع؟ هل أيد الإسلام هذا الواقع أم وقع ضده؟ هل مذاهب السنة والشيعة شرعنت لهذا الواقع أم لا؟ لو تناولت أمثلة ملموسة لأمكن القيام بحوار مثمر معك. قصدي بالإسلام هو القصد الشائع، إذا تجنبنا الموقف الانتقائي للإسلاميين المعاصرين، هو الكتاب والسنة وكل الموروث الديني المتمثل في مذاهب السنة والشيعة خاصة والذي تعلق به المسلمون وطبقوه ودافعوا عنه ولا يزالوان. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لإسلام والأقليات: قراءة في مقال: إشكاليات العلمانيين ..رشا ممتاز نموذجا (5) للسيد محمد عبد الفتاح عليوة 3 / عبد القادر أنيس
|