يسلم قلمك ايها الكاتب ، فقد شخصت العلة ووصفت الدواء ، فالاسلام السياسي بشريعته القديمة التي تراكم غبار الزمن عليه، حان الوقت ان يُحفظ فوق الرفوف العالية وتحرق كتبه البالية وتشرع قوانين جديدة بمنع انشاء الاحزاب الدينية ويحاكم كل من يطالب بدمج الدين مع السياسة ، ويحال الى المحاكم كل من يطالب بادخال مواد في الدستوريكون مصدرها الشريعة البالية التي لا تصلح لهذا الزمان والتي تتعارض مع قوانين الديمقراطية وحقوق الانسان .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السقوط السياسي للاسلام! / عبد عطشان هاشم
|