من أجل موافقة القيادة الحزبية بكل ما ترسمه السوفيت من سياسات ونهج دون نقاش أو إعتراض وهذا ما سميته مراراً بالتبعية المقيتة. هكذا فقدنا الاستقلالية في رسم سياساتنا وتوجهاتنا وما توصلنا إليه في نهاية المطا ف . قد يعترض الاكثرية الساحقة من ما أشير إليه.. في الستينات من القرن الماضي كان الحزب يستلم من السوفيت 320 ألف دولار سنوياً ناهيك عن أضعاف أضعااف هذا المبلغ من تكاليف الزمالات الجماعية والدراسات الحزبية والمرضية أو زمالات الراحة والاستجمام هل كان بمقدور الحزب توفير ذلك من خلال المالية الحزبية؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النضال بمقابل!، حول تقاعد -الأنصار الشيوعيين- في العراق / رزكار عقراوي
|