الا تجد يا سيد سامي ان الامر (فحوى المقال) قد ينطبق كذلك على بعض اللادينيين ايضا؟ الا يجد كثير من اللادينيين انفسم ككائنات ارقى من تلك التى لاتزال تقدم القرابين لآلهتها؟ ويتصرف كذلك كانه يمكتلك الحقيقة المطلقة (تماما كفيما يكرهه عند المتدينين انا اجد الراحة الذاتية عند تفهم دوافع المقابل للتصرف الذي يبديه انا معك ان الفوقية الدينية اخطر بكثير من تلك الثانية. لكن عند السعي نحو المثالية لابد من الانتباه لكل الثنايا تحية لك ولقرائك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يؤمنون ليجعلوا صلفهم تمايزاً- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون. / سامى لبيب
|