كانت اول عمل لثوار تموز1958 في العراق هو تسليم اللاجئين المصريين والسوريين الى سلطات عبد الناصر في ( الجمهورية العربية المتحة ) وكا من بينهم ضباط واعلاميين وأحدهم كان مذيعا مشهورا في اذاعة القاهرة وهرب من بطش وسيطرة المخابرات المصرية على وسائل الاعلام ..وهناك الكثير من حكايات حقيقية عن تسليم اللاجيئين الى دولهم الاصلية وهذا يناقض ابسط المفاهيم القانونية والاخلاقية وان تم يجب ان تتم بشروط ووفق محاضر واصول قانونية لحماية حياة وأمن اللاجىْ فلماذا لم يتطرق اليه السيد الكاتب ؟!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
45 مليون لاجئ يؤرقون العالم / عبد الحسين شعبان
|