أحاول بأن أصدق ما جاء في المقال بأن -قاسم وطني محاصر بسيئين.. ما كان يريد اراقة دماء العائلة المالكة، التي لطخ الضابط المقبور عبد الستار العبوسي، بها، وجه الثورة- ...ولكن
اذا كان هذا صحيح فلم لم يتم محاكمة الفاعل؟ لا بل تم تكريمه من قبل الزعيم الأوحد بتعيينه كملحق عسكري للسفارة العراقية في موسكو؟ وهل من شيمة العراقيين تكريم قاتل النساء والطفلة اليتيمة سارة اللتي تبنتها العائلة المالكة وحتى الطباخ الهندي؟؟ هنا ينطبق المثل بأن العذر أقوى من الصوج ألعتب ليس على عبد الستار العبوسي، بل على من أكرمه بعد جريمته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في ذكرى 14 تموز رصاص العبوسي لطخ صباح الثورة بدم القرآن الكريم / منير حداد
|