صديقي العزيز الرفيق الماركسي الدكتور رامي، كم سرني أن سمعت صوتك! أرجو ألا تكون تضررت، كما تضررت أنا! وجهك خير علي، بفضلك ألقيت نظرة على المقالة، فاكتشفت خطأين نحويين، سأصوبهما وإن جاء التصويب متأخراً. أن تصل متأخراً خير من ألا تصل ((في البدء لا محيد عن تنحية الأكاذيب الدعاوية [لكلا] الفئتين وإهمالها)) والصواب لكلتا ((أهم شروط حل العقدة السورية، أن توقف السعودية وقطر ضخ المال إلى المقاتلين، و[تكفان] عن تزويدهم بالسلاح)) والصواب وتكفّا تحياتي لجميع الرفاق في سوريا والسعودية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما العلة الحقيقية في انهيار سوريا / نعيم إيليا
|