الرفيق عتريس المدح الحقائق لا يمكن الإمساك بها لإسقاطها ، كل ما نستطيعه إذا إمتلكنا ناصية الديالكتيك أن نرصد مواضع تواجدها فنلمح بصيص ضوء منها ، علامة ، حرف مهمل ، فان كوخ وجدها في أحذية الفلاحين الممزقة على قارعة الطريق فرسمها معطيا لها شكل المعبد أما مسامير الأحذية فجعلها نجوما زاهية للحرية في سماء اللوحة.الإسلام هو إختزال ظاهراتي للماركسية لكن صحة وجدوى تفكيك الظاهرة يعتمد على عمق إستخدام الديالكتيك.تحياتي الأخوية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرفيق وليد مهدي يراجع الماركسية / فؤاد النمري
|