ما يقوم به الحوار المتمدن لا يدعى حوارا متمدنا وانما حوارا غير متمدن لانه يساند كليا الافكار المتطرفة للاسلاميين لنشرها فى دول متقدمة وبين المثقفين والعلمانيين. فالحوار المتمدن قد ظل طريقه بعد ان استلم المبالغ من هؤلاء المتطرفين وكل شئ واضح بالنسبة لتوجهات هذا الموقع، لذلك كانت جهودنا بان نعلن عن اتصالاتنا بالسلطات الرسمية لمتابعة هذا الموقع وكذلك منع الردود التى ينبغى نشرها على هكذا مقالات، لكن الحوار المتمدن لا ينشر التعليقات كما يجب ويحاول القائمين عليه بالاساءة المتعمده. فاننا كتبنا واعلنا بان ردودنا تسبب لاهالينا المشاكل فى وطن الام وها اننا متهمون بما قام به سلمان رشدى وما علاقة المسيحيين بما قام مسلم سابق . هذا كان هدفنا تحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ (يوحنا )- 20 / طلعت خيري
|