اهلا بك عزيزي عامر سليم يتناسب التطور عكسيا مع الأتفاق , فأتحاد الأشخاص يجعل منهم قوة لا يستهان بها وفي نفس الوقت يجعلهم ساكنون وعاجزين ان يطوروا من انفسهم ويروا من انفسهم تلك الضفدعة التي تنفخ وتنفخ حتى تنفجر وهذا ما حدث مع امتنا التي اتحدت على افكار ثابتة هي بالأصل غير مقتنعة بها بل مجبرة عليها فاطمأنت على وضع اعطاها الأمان ومن يقترب ويهدد امانها يكون الموت مصيرا له فهو سبيلهم الذي يستطيعون به حماية به حماية مستعمرتهم , الف تحية لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خوفاً من النار أم تجنباً منها ؟-- طمعاً في الجنة أم طموحاً لها ؟ ( فكرة الجنة والنار ) / فؤاده العراقيه
|