شكرا لمتابعتك مشكلتى ياعزيزى اننى اكتب بصراحة وبدون اى اعتبار للتوازنات ـ هذا يغضب منى الكثيرين ، اعرف ان هذه المقالة بالذات اغضبت الكثير من المسيحيين ، ولكنى اكتب دائما ما ارى انه الحقيقة فليس من المنطقى ولا المقبول ان لا اصدق حادثة الاسراء والمعرج واصدق فى نفس الوقن رحلة النبى بخنوخ الفضائية . وليس من المقبول ايضا ان ارفض علامات الساعه الكبرى منها او الصغرى واصدق فى نفس الوقت نبوءات العهد القديم . هذه هى حالة التناقض وازدواجية الفكر الذى يعيشها اهل الاديان عموما خالص تحياتى .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القول الاخير فى سباق الاسلمة والتنصير / هشام حتاته
|