قرأتُ ماكتبه -محرر سياسي- في جريدة أحد الاحزاب العراقية -غير الطائفية- وهو يحذر من -وقوع- الفتنة الطائفية..
عادة يتم التحذير من الشيء السيء قبل وقوعه... الفتنة الطائفية تنخر بالجسد العراقي منذ عشر سنوات.. الفتنة الطائفية قائمة على قدم وساق، عمداً مع سبق الاصرار والتخطيط، وأربابها في السلطة... اذن لابد من موقف آخر غير -التحذير- موقف يتجاوز -المطالبة- بالعودة الى لغة العقل والحكمة! اي عقل وأي حكمة؟ السيد -المحرر السياسي- يبدو وكأنه يطلب من الحافي نعال!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اُمراء شيعة العراق بين افتعال الهموم واختلاق العداوات / عدنان فارس
|