أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأمية مرض مستشري بين المثقفين في العراق / عباس النوري - أرشيف التعليقات - شكراً عزيزي سعد السعيدي - عباس النوري










شكراً عزيزي سعد السعيدي - عباس النوري

- شكراً عزيزي سعد السعيدي
العدد: 4709
عباس النوري 2009 / 1 / 11 - 19:24
التحكم: الحوار المتمدن

ما ترويه يؤيد ندائي...وإن كان لا حياة لمن تنادي، لكن قد يأخذ بها أحد العقلاء...والمنصفين.و
وصدفني لا تبقى الحالة على ما هي...لكلٌ دور وتتبادل الأدوار وهم زائلون والقادمون أفضل بجهود الأصوات الوطنية من أمثالك

علينا التنبيه والتذكير وأبداء الرأي وتقديم الأفضل

والأمل كبير لعراق متطور

مع خالص تقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأمية مرض مستشري بين المثقفين في العراق / عباس النوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في التاسعة والستين حرّ كالريح / جواد بولس
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (242) / نورالدين علاك الاسفي
- عبد الرحمن الراشد.. وضياع البوصلة الأخلاقية في مهاجمة حماس و ... / عاطف زيد الكيلاني
- أمريكا بين الداخل والخارج: رصاص في المدارس… وتبريرٌ للمجازر / أحمد مظهر غالي
- 5. أشكال بلا مضمون: كيف حوّلت الثورة المضادة أدوات النضال ال ... / عماد حسب الرسول الطيب
- (على تخوم الشَّمال ومَراتِع الخُزامى:نَزْوة) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - مصدر يكشف لـCNN عن آخر التطورات بشأن اعتزام ترامب تغيير اسم ...
- الكبد الدهنى عند الأطفال.. علامات يجب أن يلاحظها الآباء وطرق ...
- مالي ترفع دعوى ضد الجزائر بمحكمة العدل الدولية بسبب إسقاط مس ...
- الولايات المتحدة - تونس: مشروع قانون في مجلس النواب الأمريك ...
- المغرب: مندوبية السجون تسمح لناصر الزفزافي قائد -حراك الريف- ...
- السجن 30 شهرا لناشطة نسوية مغربية بتهمة الإساءة للدين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأمية مرض مستشري بين المثقفين في العراق / عباس النوري - أرشيف التعليقات - شكراً عزيزي سعد السعيدي - عباس النوري