أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هروب رئيسة وزراء الدنمارك وزعيمة حزبه الاشتراكي من غضب الشعب في الاول من ايار / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الرفيق العزيز عتريس المدح مرة ثانية - مكارم ابراهيم










الى الرفيق العزيز عتريس المدح مرة ثانية - مكارم ابراهيم

- الى الرفيق العزيز عتريس المدح مرة ثانية
العدد: 468905
مكارم ابراهيم 2013 / 5 / 2 - 11:03
التحكم: الحوار المتمدن

تحية من جديد رفيق عتريس وانا كنت اعلم تماما ماذا تقصد اكيد انت ضد وحشية عقاب الناس ا
حتى من يخون رسالت والماركسي الحقيقي لايمكن ان يظلم احد بل هو من اجل نشر العدالة قبل كل شئ على هذا الكوكب
تحية لك رفيقي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هروب رئيسة وزراء الدنمارك وزعيمة حزبه الاشتراكي من غضب الشعب في الاول من ايار / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تفوق إسرائيل التكتيكي… ومأزقها الاستراتيجي .. / مروان صباح
- جرائم الاحتلال الإسرائيلي: مسؤولية قانونية تستوجب المساءلة ا ... / علي ابوحبله
- ما وراء الكواليس: وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بوساطة ... / علي ابوحبله
- في الحياة ما يستحق الذكرى 21 / عبدالرحيم قروي
- همسات ظل طليق / خيرالله قاسم المالكي
- الإعلان عن تأسيس المنبر الماركسي / المنبر الماركسي


المزيد..... - هل تزيل فلاتر مياه الشرب المنزلية الفلورايد؟
- جبل كورك في كردستان العراق.. من خطر الألغام إلى رفاهية المنت ...
- لأول مرة.. لقطات -درون- تكشف سلوكا نادرا للحيتان القاتلة
- بعد 12 يوما من الحرب بين إسرائيل وإيران.. من المنتصر؟
- ويتكوف يعلق على تسريب التقييم الاستخباراتي السري لحالة المنش ...
- خطر نقص المياه في إحدى عشرة?محافظة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هروب رئيسة وزراء الدنمارك وزعيمة حزبه الاشتراكي من غضب الشعب في الاول من ايار / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الرفيق العزيز عتريس المدح مرة ثانية - مكارم ابراهيم