الكلي الاحترام ابتلينا بعدم المهنية منذ الكتابات الاولى و تشربنا بالتحزب الذي اذهب العقول و صدقها المفروض لن تجد في كل الماضي الا المُغَّلَفْ والمُلَّمَعْ و المؤَّطر و المُتْرِبْ و المُرَّتَبْ اليوم لو قرر موقع او صحيفه او دار نشر ان تشكل لجنه لتقييم عمل...لن تتمكن مما يستدعي اما الغائها او تدخل الدكتاتوريه بفرض ما تُريد لذلك حتى جوائزنا لا قيمه لها امام العالم و لا حتى دراساتنا او استقصاءأتنا موضوع جميل و مفيد وجهد تُشكر عليه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول كيفية قراءة الرواية التاريخية للاسلام / وليد يوسف عطو
|