ازمةالعقل الديني أنه تلقى مجموعة هائلة من الغيبيات والخرافات عن طريق التلقين والوراثة لتعرف طريقها إلى العقل كمعلومة دون أن يتلمسها ويتعامل معها ويجد لها أي وجود أو مدلول أو حضور. العقل البشري إدراكه كله حسي أو قابل للمعاينة والإستدلال ولا تخرج عن المادة كونها المكون الوحيد والفريد الذي يُشكل وعينا وإدراكنا , وليس بالضرورة أن ندرك الأشياء بعيوننا وأناملنا بل يمكن أن ندركها ونعاينها ونتلمس سلوكها بوسائل مادية ومنطقية تجعل لها حضورا ووجودا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
توحيد الله والأيمان به (أدلة وشهادات لبعض علماء الغرب على وجود الله وضرورة الأيمان به) (الجزء الثاني) / حيدر حسن
|