أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية العربية... ألا تزال حية؟! / حسين محمود التلاوي - أرشيف التعليقات - تعقيب - ميس اومازيغ










تعقيب - ميس اومازيغ

- تعقيب
العدد: 461701
ميس اومازيغ 2013 / 4 / 1 - 21:44
التحكم: الحوار المتمدن

يا رجل اعلن عن انهزامك ولا مجال للتستر تحت ادعاء كونك لا تشاء حذف تعليقي الا تعلم انك وان فعلت فهيئة الحوار لها كامل الحق في نشره اذا لم تجده مخالفا لشروط النشر؟لم ترميني بما يميزك ويفصح عنه موضوع مقالك؟
انا لا اعادي اللغة العربية فهي عندي مثلها مثل غيرها من لغات العالم الذي اعاديه هم هؤلاء الذين يحاولون تجريدي من هويتي والحاقي بهوية غيري ومنهم كل من لا يزال يريد اسماع اسطوانة القومية العربية المشروخة والغير مقبولة لدى كل احرار الأقطار التي اعتبرت زورا وبهتانا عالما عربيا.

انتهى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القومية العربية... ألا تزال حية؟! / حسين محمود التلاوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة والشعر: أية علاقة (2) / حكمت الحاج
- في نقد نقد الثورة الرقمية : رأسمالية أم إقطاع تكنولوجي ؟ / أحمد زوبدي
- هي الحكاية / كرم الدين حسين
- جذور التكفير والتحريم في الدين* / عبدالله عطوي الطوالبة
- الخواجة (جـ ١) -قصة قصيرة- / طارق ناجح
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تطالب برفع الغمو ... / أحمد رباص


المزيد..... - اشتعال حرائق غابات في جنوب أوروبا وارتفاع درجات الحرارة إلى ...
- 5 خضراوات تحارب الخلايا السرطانية وتبطء نمو الورم
- البرهان يناقش مع واشنطن مقترحا لوقف إطلاق النار في السودان
- تعرف على أشهر أمراض الرئة.. وسبل الوقاية منها
- العراق ردا على الانتقادات الأميركية: الاتفاق الأمني مع إيران ...
- نتنياهو يلوح مجددا بتهجير الفلسطينييين وجنوب السودان وجهة مق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية العربية... ألا تزال حية؟! / حسين محمود التلاوي - أرشيف التعليقات - تعقيب - ميس اومازيغ