أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محاولة لتحليل شخصية محمد / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - تعليق3 - عبد الله خلف










تعليق3 - عبد الله خلف

- تعليق3
العدد: 460600
عبد الله خلف 2013 / 3 / 28 - 11:49
التحكم: الحوار المتمدن

بنفس الوقت البشارله برسالة محمد -صلى الله عليه و سلم- كانت بشاره عالميّه , فكثيراً من الأديان بشّرت برسالته , مثل :

1- الكتاب المقدس للبوذيين , يقول النص في عرض (الكالاتشاكرا تانترا) : {-آدم ونوح وإبراهيم، وخمسةٌ آخرون: موسى ويسوع والملتحفُ البياض محمد والمَهْدِيُّ، مع تاماس ينتمون إلى طائفة الـ أسورا-ناغا. والثامن سيكون الأعمى، والسابع سيأتي بشكل جلي إلى مدينة بغداد في أرض مكة، (المكان) في هذا العالم؛ حيث ستحل على قسمٍ من (طائفة) الـ أسورا هيئة مليتشات القوي عديم الرحمة-} .



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محاولة لتحليل شخصية محمد / مازن كم الماز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سيناريوهات الرد على الضربة الأميركية / ناضل حسنين
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- العدوان الإسرائيلي على إيران وتداعياته على العالم العربي / كاظم ناصر
- السقوط في بئر السبع / كاظم فنجان الحمامي
- هل تقود تل ابيب العالم نحو حرب صفرية / حيدر داخل الخزاعي
- إيران الحرّة: رؤية شاملة للتغيير الجذري بيد الشعب والمقاومة / نظام مير محمدي


المزيد..... - خريطة مواقع قواعد أمريكا بالدول العربية بعد ما دعا له مستشار ...
- ترامب يعلن تنفيذ ضربات -دمرت- مواقع نووية إيرانية -بالكامل- ...
- كوب من عصير الفاكهة صباحا قد يضرك.. لهذه الأسباب
- ما هي ردود الفعل السياسية والاعلامية في إسرائيل
- ترامب يعلن ضرب 3 منشأت نووية في إيران
- كوليس الضربة الأمريكية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محاولة لتحليل شخصية محمد / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - تعليق3 - عبد الله خلف