لسبب من الأسباب عندما يتحول المؤمن الى لا ديني فبأعتقاده قد توصل الى الحقيقة وكُشف لديه زيف وكذب الأديان ، وبهذا فلا يهمه أن كان قد حصل على فائدة ما او خسر شيئاً ما بل هناك من شعر بالشقاء بعد تركه للدين ، كما قال الشاعر: ذو العقل يشقى بالنعيم بعقله ..... واخو الجهالة بشقاوة ينعم وأما بالنسبة ما يحققه في مضمار العلم ، فلكل أنسان وقُدراته ، فهناك ديني عالم ومخترع ( ولو بنسبة قليله ) وهناك لا ديني عادي بسيط فلا دخل الأيمان والألحاد بالعلم والتطور التكنلوجي الا على المدى البعيد في أطار عملية تربوية شاملة تكشف حقيقة تاريخ الأديان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الملحدون العرب.مالذي غيره فيكم الالحاد؟, وماذا قدمتم لاأمتكم بألحادكم؟ / عبد الحكيم عثمان
|