أستاذ ابراهيم هذه هي المرة الأولى التي أعلق فيها على مقال لك، لكن حقاً لقد أجدت توصيف حال التعليقات، وأنا كما يقال من المعلقين المدمنين في الحوار المتمدن ، لكني لا أعلى سوى لفئة محددة من الكتاب الذين أحترم توجهاتهم التي أعتبرها بأنها تواكب توجهاتي الفكرية، ولم أقم يوماً بالإساءة لأي شخص في التعليقات، وبالنسبة للتعليق باسم مستعار فهذا مرده إلى الوضع الذي يكون فيه المعلق ، فربما يقوم بالتعليق من بلد محجوب فيه موقع الحوار المكتمدن ، لكنه وجد طريقة ما للدخول إليه، وربما يخشى أن يكشف أمره.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
باب التعليق الذي تاتيك منه الريح و..الريحان!! / ابراهيم البهرزي
|