أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحسين قتلته السياسه وحبه للزعامة (1) / علاء الدين النجار - أرشيف التعليقات - اين الحقيقه - ماريا










اين الحقيقه - ماريا

- اين الحقيقه
العدد: 45508
ماريا 2009 / 9 / 9 - 22:02
التحكم: الحوار المتمدن

تعلقت كثيرا بشخصية الحسين الثائر الحر الصادق مع نفسه وعائلته واتباعه ومن خلاله استطيع القول اني افهم الاسلام بطريقه مختلفه عن الوسط العائلي الذي نشأت فيه .الان اقف حائره امام هذه المقاله التي امامي, انها من مفكر اسلامي يفهم الاسلام بكل تفاصيله وتاريخه واحكامه .هذه المقاله هي خلاصه لذلك التاريخ الذي انا لست جزءا منه وبصراحه لن يشرفني ان اكون جزءا منه.اين حقيقتكم؟ اهذا تاريخكم؟ اهذه رموز تاريخكم؟ لا ارجو الاجابه على تساؤلاتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحسين قتلته السياسه وحبه للزعامة (1) / علاء الدين النجار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ما كان عليه التعليم في عقدي الخمسينات والستينات / مضر خليل عمر
- نظرة إلى عالم اليوم (4) / عبدالحميد برتو
- الحركة التصحيحية وسرايا الدفاع / خليل الشيخة
- 5. ايديولوجيا النيوليبرالية والجسد: تبرير القمع البنيوي في س ... / عماد حسب الرسول الطيب
- قاموس المستشار الاقتصادي – الحرب التجارية العالمية / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري
- جرح بيتنا القديم / محمد محضار


المزيد..... - في أنغولا.. متحف -العبودية- يشهد على أعظم فظائع التاريخ
- صورة لغوريلا مرحة تفوز بمسابقة التصوير الكوميدي للحياة البري ...
- هدايا صغيرة وابتسامات كبيرة.. أسرار حياة رائدة أعمال بريطاني ...
- بعد زيارة بوتين.. ترامب يجري مكالمة هاتفية مع رئيس وزراء اله ...
- برنامج الأغذية العالمي يعلن تقليص حصص الغذاء في السودان بسبب ...
- تداول فيديو لـ-تسرب مياه الأمطار داخل المتحف المصري الكبير-. ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحسين قتلته السياسه وحبه للزعامة (1) / علاء الدين النجار - أرشيف التعليقات - اين الحقيقه - ماريا