قالها مام جلال بعظمة لسانه من زمن :( في عنقنا دين لسوريا الاسد لابد ان ندفعه وفاء لموقفها من نضالنا ضد حكم صدام ) وقد حان الوقت الان لتسديد الدين لسوريا الاسد بلفلفة ومعارضة المحكمة الدولية والوقوف ضد المالكي كي لا يرفع الغطاء وتطلع الريحة . اما نائبيه فعلى حس الطبل ركصن يارجلي ، لان وقت الاطاحة بغريمهم المالكي اقترب فكل يحد سكينه على طريقته للاطاحة به لان الانتخابات اقتربت ، وكرسي رئاسة الوزارة يسيل له لعاب كل سياسي لانه مركز السلطة والجاه والمال والقوة المسلحة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثلث الرئآسي يتبول على جراح العراق ... / حسن حاتم المذكور
|