وعن ان تعثر المسار الديمقراطي يجعلنا نتشائم من الدمقراطية اقول لا ليس الامر هكذا ويجب ان نقلع من ذهننا اي بديل عنفي وباي مسمى سوا كان ثوري او جهادي او ماشابه لانه نحر للديمقراطية والتربية والتنشأة وهذا ثمنه باهض دفعناه سابقا ولانريد ان ندفعه مجددا ولان اي تجربة يجب ان تستمر كي توجد تراكم وبناء اساس لها وهذا وحده من يكور ذات الانسان والمجتمع معا
وعن نسبة ال 46% فهي تعني الرسوب ياعزيزي ولااحد يفاخر بالرسوب اليس كذلك . محبتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البديل المناسب للمالكي / وليد المسعودي
|