نحن لم ولا نتفق على ما كُتب هنا او هناك من الخرافات ونحن لا نُفضل هذه الخرافة عن تلك واني اتحداك او وجدت مثل هذا الشيء في كتاباتي اننا ضد التخلف الذي استمر الى الآن هذا هو بيت القصيد الذي لا تدركونه .. نحن لا نختلف بأن في ذلك الزمان كُبت وقيلت خرافات واوهام كثيرة وذلك الوقت كان هكذا ولا نلومهم ابداً ولكن نلوم ونتعجب ممن البسوا تلك الخرافات والاوهام على اجسادهم ويعتقدون بأنها هي الحقيقة .. هذا هو الفرق يا سيد شمر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عدونا هو ثاني أكسيد الكربون / جهاد علاونه
|