هنيئا لنا بالفوز العظيم أختي فاطمة الزهراء في الله،كما أشكر لك هذا الرد الذي كنت أحاول أن أقوم به لتوي لكن يكفيني فخرا أنني وجدت قلما واعدا أسكت صراخ الآخرين و القرآن لايسكت بل سيحيا إلى الأبد و سيكون شفيعنا يوم القيامة. أقول لمن قال لك أخرجي من كهفك هل تستطيع الخروج من النار التي ستكون مصيرك لامحال يوم القيامة إذا استمريت تشتم المسلمين. نحن أمة مسالمة و المقال الذي تفضلت به كاتبتنا القديرة لم يكن شتما لكم لتسخر عليها بهذه الطريقة فهل رأيت كم أنكم متمردون ولاتتقنون لغة الحوار لأنه لاحوار مع أمثالكم. تحياتي/عماد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من ذا الذي يريد ان يسكت صوت القرآن بحجة حرية الآخرين؟ / فاطمة الزهراء طوبال
|