الختان علميا لا ضرورة له وفسيولوجيا تدمير لجزء هام جدا بالجسم ونفسيا كارثة على صاحب الجسد وروحه ومحمد الذي تم زواجه بمباركة ورقة على خديجة رغم وجود رهط من اهله لم يختن وجل ما فى الامر ان اتبع فيما اتبع ختان اليهود فيما كان يأخذ عنهم من عاداتهم ودينهم وهو قطعا شر مقيم ظهر من 1400 سنة ولا زال شره مقيم حتى اليوم بين ظاهراني الرجال والنساء على السواء والعزاء كل العزاء في التنوير والعلم والتخلص تدريجيا من كل ارث الرجل حتى تبرأ نفس وروح وجسد كل انسان بشكل سوي بعيدا عن العادات والتقاليد والتخاريف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لو كان الرَبُّ رجلاً لقتلته / أحمد عفيفى
|