شكراً للزميل المحترم عتريس المِدَح على مداخلتهِ الدافئة نعم رحيل جمال البنّا , يوم حزن لكل العقلانيين والمُصلحين للواقع الإسلامي هؤلاء الذين تعرضوا للإضطهاد المشايخي الراديكالي على طول الخط وليس آخرهم نصر حامد أبو زيد وزملائهِ بل قديماً وحديثاً كان التنوير يقّض مضاجع المتطرفين والمتزمتين الذين يدعون أنفسهم بالمحافظين , بينما هم لا يُحافظون إلاّ على مكاسبهم , وحسب ! عندنا في العراق اليوم مصلح تنويري مثل أحمد القبانجي أتمنى لهُ النجاح والقوة ولاحظ في إيران خوفهم من الإصلاحيين كشرٍ مستطير تحياتي لكَ أخي العزيز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رحيل شيخ العقلانيين الإسلاميين / د.جمال البنّا / رعد الحافظ
|