من يحب أهله يكتب محاولا الإصلاح حتى ولو صدم الأغلبية المغيبة عقولها....يسيطر الآن على مجتمعاتنا داعون موتورون يحمّلون نتائج خيبة آمالهم على كل من يختلف عنهم...يأسَ الكثيرون من تغير مزاج هذه الأغلبية فهي كالطفل المدلل لا تريد أن تسمع إلا ما يماشي ميولها المتعصبة.... يجب وقبل كل شيء أن يعترف المريض بمرضه و أن يقبل بالعلاج المر ، ولا أرى ذلك ممكننا طالما سيطرت العنجهية الدينية والقومية على عقول قادة الرأي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هشاشة التعليقات عند البعض / شامل عبد العزيز
|