- كابوس شهريار وكل المقروء المستهلك في الأدب العربي
|
العدد: 440335
|
أفنان القاسم
|
2012 / 12 / 30 - 12:31 التحكم: الكاتب-ة
|
أما فيما يخص المادة السردية فهي مادة مغايرة لكل ما جاء في الأدب العربي، لهذا كانت القصص التي في القصة، قصص الشخصيات، غير ما اعتاد عليه شهريار، مما يشكل كابوسًا فعليًا له، غير ما اعتاد عليه القارئ من مقروء هو اجترار وتكرار لما سبق وقيل مئات آلاف المرات، فهل يصبح النص كابوسًا له؟ حاولت التخفيف عن القارئ بطلاوة الأسلوب، لكني لن أعمل أبدًا على التخفيف من كابوسه لأجل التعميق من التشبيه الذي سبق وتكلمت عنه، لأجل التعميق من -متعة الكابوس- إذا أمكنني التعبير كذلك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القصص الأخيرة لأفنان القاسم الكابوس الثاني: الطوابق / أفنان القاسم
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|