، فاذا ما أراد الاردن النجاه من الابتزاز الخليجي والحد من تأثير المد الاخواني عليه اطلاق الحريات لكل القوى الديموقراطية العاملة على الساحة الاردنية ومعالجة موضوع الفساد في نفس الوقت الذي يجب عليه النظر جديا للاستفادة من العرض الايراني ولو من باب المقايضة مع شروط مجلس التعاون الخليجي، بهذا يتجنب الاردن ارهاصات ما يسمى الربيع العربي وشروط مجلس التعاون الخليجي وتهديدات الاخوان المسلمين وتمددهم على حساب العرش الملكي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عين إيران على الأردن، فأين الخليج؟ / خالد الحروب
|