تحياتى ومودتى عزيزتى ليندا وأهلا بك بعد غياب بالفعل غيابك كان واضح التأثير ودائما ما أقول أن قارئة الحوار وهذا معرفك القديم لها وقع ومذاق خاص فى الحوار المتمدن أعلم أنك حاضرة توا من سوريا التى تفيض بالحزن والألم والفجيعة لذا يسعدنى سلامتك وحضورك وننتظر مقالاتك الأدبية الرائعة وأعتقد أنك تحملين الكثير من التجربة المغموسة بالألم لتصدرى لنا مشاهدك. كل الود والإحترام وأهلا بك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الظن والوهم الذى أصبح وجوداً-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم. / سامى لبيب
|