يقول الكاتب : (فى مداخلتك 34 تقول كلام غريب ليس فيه اى منطق فأنت تشترط معرفة الإنسان بالأشياء بداية ثم يحق له أن يسأل عن الله-فما علاقة هذا بذاك نحن نعرف المجموعة الشمسية والذرة ونستدل عليهم فلا نطلب أن نتحسس الأشياء ولكنه وجود يثبت نفسه من المعاينة الدقيقةوالمتكررة وليس بالضرورة لدينا كل المعرفة المادية ولكن هناك أرضية للإدراك لدينا-فما معنى الله من هذا) .
أقول : أنا لا مشكله لديّ مع اسئلتك , و هي حقاً مشروع , و لكن , أنا ضد أجوبتك التي تريد أن تعممها كأنها حقيقة مطلقه .
ممكن تخبرنا عن أرضيّة إدراكك؟
معنى الله من كل هذا , هو : أن لا تسقط مفهوم الماده على خالق الماده .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الظن والوهم الذى أصبح وجوداً-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم. / سامى لبيب
|